THE رقية شرح الصدور DIARIES

The رقية شرح الصدور Diaries

The رقية شرح الصدور Diaries

Blog Article

(أَعُوذُ بكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّةِ، مِن كُلِّ شيطَانٍ وهَامَّةٍ، ومِنْ كُلِّ عَيْنٍ لَامَّةٍ).[٣١]

من سورة إبراهيم: يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ .[٢٢]

هُوَ الْحَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .[٤٧]

(رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ).[٤]

- قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ , مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ , وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ , وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ , وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ - الفلق

وَفِي "السُّنَنِ" عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْهُ: لَا يَزَالُ الدِّينُ ظَاهِرًا مَا عَجَّلَ النَّاسُ الْفِطْرَ، إِنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى يُؤَخِّرُونَ.

عن حلوها اتصل بنا أعلن معنا شروط الإستخدام سياسة الخصوصية الأسئلة الأكثر شيوعاً خريطة الموقع مواقعنا على

من سورة الرعد: الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ .[٢١]

(باسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ، مِن كُلِّ شيءٍ يُؤْذِيكَ، مِن شَرِّ كُلِّ نَفْسٍ، أَوْ عَيْنِ حَاسِدٍ، اللَّهُ يَشْفِيكَ باسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ).[٣٤]

بالإضافة إلى التزام التقوى، والإكثار من التوبة، والاستغفار، والإقلاع عن الذنوب، وبذل الصدقات، والقيام بخدمة الناس بالمعروف وقضاء حوائجهم، بالإضافة إلى الرقى الشرعية الموصوفة في علاج السحر والمس والعين والحسد، وهذه الرقى الشرعية تتضمّن آيات من القرآن الكريم وأدعية مأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفيما يأتي بيانها:[١][٢][٣]

الشيخ: هكذا قول بعض السلف، إذا رأى ما هو فيه من الراحة here والنَّعيم والأُنس بالله والشَّوق إليه قال: إن كان أهلُ الجنة في مثل هذا فإنهم لفي عيشٍ طيبٍ. يعني: الراحة، راحة القلوب، وراحة الضَّمائر، ما هو براحة الأبدان، الراحة الحقيقية راحة القلوب والضَّمائر، وشوقها إلى الله، ورضاها، وطُمأنينتها، وانفتاحها، وتلذذها بما يجيء إليها من أنوار الحقِّ، ودلائل الحقِّ، والأُنس بطاعته، وترك معصيته .

"أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم، من همزه ونفخه ونفثه".[٥٧][٥٨]

وَفِي لَفْظٍ آخَرَ: لَوْ مُدَّ لَنَا الشَّهْرُ لَوَاصَلْنَا وِصَالًا يَدَعُ الْمُتَعَمِّقُونَ تَعَمُّقَهُمْ، إِنِّي لَسْتُ مِثْلَكُمْ -أَوْ قَالَ: إِنَّكُمْ لَسْتُمْ مِثْلِي- فَإِنِّي أَظَلُّ يُطْعِمُنِي رَبِّي وَيَسْقِينِي، فَأَخْبَرَ أَنَّهُ يُطْعَمُ وَيُسْقَى، مَعَ كَوْنِهِ مُوَاصِلًا، وَقَدْ فَعَلَ فِعْلَهُمْ مُنَكِّلًا بِهِمْ، مُعَجِّزًا لَهُمْ، فَلَوْ كَانَ يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ لَمَا كَانَ ذَلِكَ تَنْكِيلًا وَلَا تَعْجِيزًا، بَلْ وَلَا وِصَالًا، وَهَذَا بِحَمْدِ اللَّهِ وَاضِحٌ.

الشيخ: إذا كان ولا بدَّ من الوصال يدع العشاءَ والفطور، ويجعل سحوره عشاء، يجمع بينهما، والأفضل عدم ذلك كله، الأفضل أن يُفطر مع الناس، ويُبادر بالفطور كما تقدم في الحديث الصحيح: لا يزال الناسُ بخيرٍ ما عجَّلوا الفطرَ؛ ولأنه في الغالب يُفطر مُبكرًا عليه الصلاة والسلام، ولا يُواصل، الغالب عليه عدم الوصال، فالتأسي به أولى في هذا، وهو أن يُفطر في أول الغروب، لكن مَن أحبَّ أن يُواصل ورأى في هذا نشاطًا .

Report this page